موسوعة «اللغة الأم، لغتنا التاريخ وأسماؤنا» – المجلد الأول – إصدار جديد
الجنس العاقل الأول، اللغة والعلوم العظيمة، وجغرافية الأنبياء
سِفر جديد في الفكر البشري يكشف أبواباً كانت مغلقة حول العديد من المواضيع الملفتة. موسوعة جديدة بمعلوماتها؛ تجيب على العديد من التساؤلات التي ما تزال تشغل بال العالم في كل مكان وفي كل زمان، تناقش ما يلي:
أين ظهر الجنس العاقل؟، ولماذا في منطقة معينة وزمن معين؟، وكيف انتشر ومتى؟
أهم الدراسات حول «هابلوغروب» البشر، مناقشتها واستخلاص النتائج الهامة حول أصل الإنسان الأول، ومن هم «عدنان» و«قحطان»؟
كيف تكون العربية هي اللغة الأم لكل اللغات؟
الجنس العاقل الأول ترك وراءه نقوشاً علمية مذهلة بالكتابة التصويرية والنحت التصويري. نماذج عنها من نقوش وادي النيل القديمة «الهيروغليفية».
«أبو الهول» هو سد «ياجوج وماجوج»؛ وهو سد تغذية جوفية.
«أهرامات» مصر وادي النيل ليست مدافن ملوك، إنما صروح لمعالجة مياه نهر النيل.
«الذبح» في قصة النبي ابراهيم، و«بقرة موسى»، و«ناقة صالح».. وغيرها من «الرموز» التي وردت في القرآن الكريم، ما هو تأويلها الحقيقي؟
ما هو سر تواجد المفردات العربية في مصطلحات العلوم الحديثة؟
أين حدثت قصص التوراة؟. أين يهوذة والسامرة؟. أين عاش الأنبياء وما هي حقيقة الإسقاطات الجغرافية لقصة النبي موسى، وعيسى المسيح»، ومن هم «بنو إسرائيل»؟
المكان الذي حدث فيه «طوفان نوح» باليمن. مع شرح أسباب حدوث الطوفان.
كتاب مذهل بطبعة جديدة مزيدة ومنقحة، مدعم بالصور والألوان، فسَّر أصعب الأفكار والطروحات بسلاسة ومنطق. موسوعة تفتح بصائرنا نحو توجّه جديد لإعادة كتابة التاريخ البشري بنظرة علمية بحتة بعيداً عن خيالات وأوهام المستشرقين الذين أساؤوا كثيراً في فهم التاريخ ونقله، كذلك يصحح التفاسير المغلوطة لآيات القرآن وجغرافية النصوص الدينية.
رحلة ممتعة لاستكشاف غياهب التاريخ التي تم تشويهها وتزييفها، يمنحنا إياها متحلياً بروح الباحث الحقيقي الدكتور أحمد داوود، وابنته الدكتورة نينورتا أحمد داوود.
موسوعة قصة الخلق إصدار جديد محدث
موسوعة «قصة الخلق» – إصدار جديد:
هذه الموسوعة التاريخية الحديثة هي من أهم وأبرز الموسوعات التاريخية في العالم؛ صدرت عام 2011 طبعة أولى، ثم قام المؤلف بتطويرها ببعض التفاصيل وأعيدت طباعتها عام 2024 بطبعة مزيدة ومنقحة. وما تزال ملهمة لكل من يريد التبحّر في أعماق التاريخ والبدايات الأولى. أدهشتنا بمواضيعها ومحتواها الجريء والجديد، فقد ناقش الباحث المواضيع التالية بمنتهى المهنية والعقلانية وروح البحث العلمي:
مرحلة «العماء البدئي» وتشكل الأرض والسماء وظهور الحياة على الأرض، وصولاً إلى خلق الإنسان العاقل.
إن التراث العربي القديم سواء في النقوش والأساطير أو في النصوص الدينية المقدسة هو أقدم تراث على وجه الأرض، وثق بالكلمة والصورة قصة النشوء والخلق، ما هي هذه الصور وما هي قصة الخلق والنشوء المذكورة في هذا التراث وكيف أثبتها العلم الحديث؟
هل تطوّر أم خُلق «آدم الخليفة»؟، ما هي «الأمانة» التي حُمّلها، وما هي «الخطيئة» التي ارتكبها؟. منظور جمع بين الدين والعلم لأول مرة.
أبرز إنجازات آدم – الإنسان العاقل الأول في مجال الطاقة والإنشاء والعلوم الحيوية.
الباحثون في العالم ذكروا كيف سطا الغرب على المكتشفات والاختراعات العلمية العربية وسجّلها بأسماء أوروبية، نماذج عنها وشرح حقيقة تسمياتها.
لماذا اليمن هو «أمّ الدنيا»؟، وما هو تفسير أسطورة «ايزيس وأوزيريس»، و«فارس وأندروميدا»؟، هل هي أساطير علمية تركها العرب القدماء؟
نحن أمام كم هائل من المعلومات المذهلة والإجابات العلمية المقنعة قدّمها الباحث بفكره الموسوعي ضمن موسوعة بالألوان مرفقة بالصور وذات سوية فنية راقية.. هي بحق ثروة علمية يجب أن تكون جزءاً من مخزوننا الثقافي والمعرفي.
موسوعة نينورتا التاريخية – الجزء الأول قصة الخلق
للمرة الأولى تصدر موسوعة شاملة للكون والحياة.
إن الغرب منذ بدء نهضته الحديثة إلى اليوم لم يفهم من الفكر الموسوعي سوى جملة من الأسماء أو الصيغ وضع لها تفسيرات مجردة ووضعها ضمن جدول أبجدي مع أن التاريخ ليس مصطلحات بقدر ما هو ظواهر تاريخية متتالية. وبالتالي فالتاريخ لا يمكن إدراجه ضمن تسلسل أبجدي بل الأصح هو التسلسل الزمني. وهو ما عمد الكاتب إلى فعله في هذه الموسوعة التاريخية الحديثة، أدهشتنا بمواضيعها ومحتواها الجريء والجديد،